الاسم

محمد أحمد أبو عدل

 

الرتبة العلمية

أستاذ مساعد

المسمى الوظيفي

عضو هيئة تدريس

التخصص العام

لغة عربية

التخصص الدقيق

دراسات أدبية

الكلية

كلية الآداب

الإيميل الجامعي

[email protected]

الهاتف الجوال

00971556970080

ORCID

https://orcid.org/0000-0001-7987-5464

 

المعلومات الأكاديمية

 

أسماء آخر خمسة بحوث محكمة

Aesthetics of Religious Coexistence and Tolerance in the Shafak’s Turkish Novel, International Journal of Islamic Thought (IJIT), University Kebangsaan, Malaysia, 2023, 24, pp108-118.

https://www.ukm.my/ijit/vol-24-dec-2023/

https://www.scimagojr.com/journalsearch.php?q=21100944566&tip=sid&clean=0

The Oedipus complex in fiction. Environment and Social Psychology, Singapore, 2023,8(1). doi: 10.18063/esp.v8.i1.1601

https://www.scimagojr.com/journalsearch.php?q=21101117183&tip=sid&clean=0

Interactive communicative discourse in the Holy Qur’an. Edelweiss Applied Science and Technology, 2024, 8 (5) 1819-1830. https://doi.org/10.55214/25768484.v8i5.1915

The Muslim Diaspora`s Nationalism and Identity in Kamila Shamsie`s Home Fire, Hamdard Islamicus, June 2024, 47 (2). 1- (collaborative research)

Hamdard Islamicus (scimagojr.com)

Coherence in Ibn Zaydu:n’s Prison Poetry: A Performative-Stylistic Reading of the Si:niyya, Academic Journal of Interdisciplinary Studies. July 2024, 13 (4).

https://www.scimagojr.com/journalsearch.php?q=21100897507&tip=sid&clean=0

الكتب المنشورة

1-التسامحُ في مواجهةِ التطرُّفِ من منظورٍ روائيٍّ معاصر. دار موزاييك، تركيا، 2023

2-الْعَتَبَاتُ النَّصِّيَّةُ: مُقَارِبَةٌ نَقْدِيَّةٌ جَدِيدَةٌ. دَارُ عُلُومِ الْأُمَّةِ، الْقَاهِرَةُ، 2019.

3-الْبِنْيَةُ السَّرْدِيَّةُ فِي رِوَايَاتِ يَاسِيْن رِفَاعِيَة: دِرَاسَةٌ نَقْدِيَّةٌ، دَارُ كُتُبِنَا، الْقَاهِرَةُ، 2018.

4-اِتِّجَاهَاتُ نَقْدِ الرِّوَايَةِ النِّسَائِيَّةِ /دِرَاسَةٌ فِي نَقْدِ النَّقْدِ، الدَّارُ الْعَرَبِيَّةِ لِلْعُلُوْمِ نَاشِرُوْن، 2016.

الخبرة الأكاديمية

يبلغ إجمالي خبرته في التدريس الجامعي ثلاثة عشر عامًا في المملكة العربية السعودية.

الخبرة الإدارية

إنما تتمثل إسهاماته الإدارية في مشاركاته المتعددة في كثير من اللجان على النحو الآتي:

  • لجنة الجودةِ والاعتمادِ الأكاديميِّ في الكليةِ بصفته رئيسًا.

  • لجنة البحثِ العلميِّ في الكليةِ.

  • مجلسِ قسمِ الإنسانياتِ.

  • لجنة المقابلاتِ الوظيفيةِ للمرشحينَ الجددِ.

  • لجنة معادلة المقرراتِ.

  • لجنة الاعتراض على الدرجاتِ.

  • لجنة الجداولِ الدراسيةِ والاختباراتِ النهائيةِ.

  • مركزِ الكتابةِ.

  • اللجنة العلميةِ لمؤتمرِ جامعةِ اليمامةِ للقانونِ.

  • الاتحادِ الدوليِّ للغةِ العربيةِ.

فلسفة التدريس

قال عليه الصلاة والسلام: "كلكم راعٍ وكلكم مسؤولٌ عن رعيته ..." التدريسُ في منهجيته فنٌّ وإبداعٌ... رسالةٌ ساميةٌ، والمدرِّس مؤتمن... والتدريس نوعٌ من التحدي المشحون بالشغف في تحرِّي الأساليب المتفردة والجديدة في التعليم. كيف تنشئ جيلًا ناقدًا قادرًا على التحليل والمحاكمات العقلية مع الاستعانة بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا التفاعلية؛ اللغة التي يجيد هذا الجيل فهمها والتعامل معها، والوسيلة الأجدى والأسهل والأقوى تأثيرًا في العملية التعليمية.

انطلاقًا من فلسفة التفكير خارج الصندوق، يُفترض بالمدرس أن يعيش رحلة بحث عن طرق غير معهودة في التدريس، تحققُ مخرجاتِ التعلم بأسرع الطرق وأيسرها، فكانت فكرة المحاضرات التفاعلية التي من شأنها أن تنمي لدى المتعلمين القدرة على التحليل والتفكير الناقد، وتتيح لهم إمكانية التعلم الذاتي، وبالتالي إنتاج المعلومات وتنمية القدرات الذهنية التي تساعدهم على الكشف والاستنتاج بعيدًا عن تلقي المعلومات بشكل سلبي آلي؛ بل يكون الطالب شريكًا فاعلًا في العملية التعليمية، يشعر بنشوة اكتساب المعلومات ذاتيًا، ويصبح إيمانه بما يتعلم أقوى وأرسخ؛ لأنه نتاج مشاركته الفعلية.

تجدر الإشارة إلى أن التدريس عملية تكاملية، يُفترض فيها أن يحرص المدرِّس على العلاقة الطيبة مع الطلاب، من خلال التباسط معهم - دون التساهل طبعًا - والترحيب بهم وتشجيعهم بما يزيدهم إقبالًا وحبًّا للمقرر ويهيئهم لتقبل المعلومات، ومن ناحية ثانية الحرص على علاقات المودة والتقدير والاحترام مع الزملاء في العمل والإدارات العليا؛ بما يحقق الراحة النفسية ويخلق الجو المناسب للإبداع في العمل، وإعطاء الأولوية دائمًا لتوجيهات الإدارة أيضًا، والعمل على تمثلها بما يضمن سلامة العملية التدريسية.

 وأخيرًا وليس آخرًا، لا يكفي تمكُّن المدرس من المادة العلمية حتى يكون ناجحًا في عمله، بل لا يقل عن ذلك أهميةً أن يمتلك منهجية مبتكرة في التدريس، تكون وليدة الفئة العمرية التي يدرسها بمستوياتها الفكرية وإمكانياتها العلمية وقدراتها على التعلم والاكتساب المعرفي، وفي ذات الوقت يغني منهجيته باتباع أحدث ما توصلت إليه طرائق التدريس، من مثل: التعلم المدمج (Blending Learning)، والعصف الذهني (Brainstorming)، والتغذية الراجعة (Feedback)، والخرائط الذهنية (mental map)، والتقويم المستمر (continuing evaluation)، والتعليم التعاوني (cooperative learning) وسواها من التقنيات حسبما تقتضيه طبيعة المادة العلمية.

والله وليُّ التوفيق