الاسم | أ.د.عليّ بن عبد العزيز الشّبعان | |
الرتبة العلمية | أستاذ | |
المسمى الوظيفي | عضو هيئة تدريس | |
التخصص العام | اللغة العربيّة، وآدابها، وحضارتها | |
التخصص الدقيق | تحليل الخطاب، ومناهج النقد الحديث، ونظريّات الترجمة | |
الكلية | كليّة الآداب، جامعة الوصل، دبي، دولة الإمارات العربيّة المتّحدة | |
الإيميل الجامعي | [email protected] | |
الإيميل الشخصي | [email protected] | |
هاتف المكتب | - | |
الهاتف الجوال | 00971548883245 | |
ORCID | - | |
المعلومات الأكاديمية | ||
أسماء آخر خمسة بحوث محكّمةالعوالم الممكنة في دائرة السّيميوطيقا آلسّرديّة، كتاب:(القارئ في الحكاية) لأمبارتوإيكّو، أنموذجا.في المثاقفة: مقاربةٌ فلسفيّة.في الحجاج التأويلي: كيف تبعث الخطابة من رمادها؟.في بلاغة العوالم الممكنة: مقاربة تأويليّة.في علاقة الحِجاج بالعوالم الممكنة: بحث في المشتركات والتمايزات. | ||
الكتب المنشورة"الأورغانون الجديد": مشروع فكريّ أركيولوجيّ في خمسة أجزاء، يرمي إلى كتابة قانون المعرفة العربيّة والإسلاميّة، كتابة علميّة، تقف على خواصّها البانية، وتحدّد نظمها المعرفيّة المتحكّمة في مسارتها ومسالكها. | ||
الإشراف العلميالإشراف على بحوث التخرج، ورسائل الماجستير والدكتوراه في الجامعة التونسية وفي الجامعات السعودية | ||
الخبرة الأكاديمية22 سنة في مختلف الرتب الأكاديميّة | ||
الخبرة الإدارية- لجنة الجودة والتطوير الأكاديميّ بالجامعات السعودية- لجان الاِستقطاب والإحلال بالجامعات السعودية.- لجنة الخطط والبرامج بالجامعات السعودية.- لجنة الإرشاد الأكاديمي ومرافقة الطلاب المتعثّرين بالجامعات السعودية.- مركز البحث العلميICAR في جامعة الأنوار، ليون2 بفرنسا.- المشرف العلميّ على تدقيق أعمال دار آلنّشر "رقيم" بالمملكة العربيّة آلسّعوديّة | ||
فلسفة التدريستقوم فلسفة التّدريس عندي على أساسين متكاملين:- تملّك متون آلتّراث العربيّ والإسلاميّ، في مختلف أشكاله، وفي متباين أجناسه، تملّكا عميقا.- تملّك متون المعرفة المعاصرة: مناهجَ، وتصوّراتٍ، ورؤى، تملّكا يعتمد، مبدأ العودة إلى المظانّ الأصليّة في لغاتها المصدريّة، حتّى لا نقع في الاِلتباس آلنّاتج عن قصور في تعريب المفاهيم الأصليّة ونقل المصطلحات الأوّليّة.وبهذا الجمع بين مصادر آلتّراث، ومصادر الحداثة، سنكون قادرين على إدامة الوعي بثراء ماضينا، وقدرتنا،-في الآن نفسه-، على الاِنخراط بشجاعة في عصرنا، فلا تفاصل لا نفور. |